- جاءت الموافقة على تخصيص الأندية الرياضية التي تشارك في بطولة الدوري السعودي لأندية الدرجة الممتازة لكرة القدم وتحويل الأندية الرياضية التي يتقرر تخصيصها إلى شركات بالتزامن مع بيعها بمثابة طوق النجاة للأندية الحكومية.
- واليوم في هذا المقال سأوجه نداء لمنتدى مسك العالمي وهو المنتج السعودي الهادف إلى تمكين الشباب وإكسابهم أفضل الممارسات العالمية في مجالات الحياة المتنوعة لرفع مستوى مساهماتهم في قيادة مسيرة التنمية المستدامة في المملكة، فمسك تؤمن أن نشر الثقافة هو سلم الصعود نحو النهضة والتقدم، ولطالما كان المستوى الثقافي بمثابة معيار لمدى الرقي، والرياضة واقتصاديتها ومشروع الخصخصة جزء لا يتجزأ من مشروع الثقافي الكبير، فالرياضيون إعلام وجماهير وأندية التي تستعد بعد 180 يوما للتحول إلى كيانات تجارية، وكل ذلك يستحق منصة لاستضافة تجارب استثمارات العرب في مجال كرة القدم خاصة في القارتين الأوروبية والأمريكية فعدد كبير من الأندية العالمية آلت ملكيتها لأفراد أو شركات عربية وإسلامية، يقول سمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «إن المرتكزات الثلاثة لرؤيتنا: العمق العربي والإسلامي، والقوة الاستثمارية، وأهمية الموقع الجغرافي الإستراتيجي؛ سنفتح مجالا أرحب للقطاع الخاص ليكون شريكا، بتسهيل أعماله، وتشجيعه، لينمو ويكون واحدا من أكبر اقتصادات العالم».
- لهذا سأنقل طلب الإعلام الرياضي وكذلك المغردين الرياضيين في إقامة منتدى يستضيف تجارب رجال الأعمال العرب والخليج في ملكيتهم لأندية عالمية، فنادي مانشستر سيتي يعود للإماراتي منصور بن زايد، وكذلك أندية باريس سان جيرمان وميلبورن ونيويورك سيتي وملقا تعود للقطري عبد الله آل ثاني، نادي خيتافي ثالث أكبر فرق العاصمة الإسبانية لبطي آل مكتوم، نادي ميونيخ 1860 للأردني حسين إسميك، وفولهام يملكه المصري محمد الفايد ونادي ليرس البلجيكي يملكه المصري ماجد سامي، وبورتسموث يملكه رجل الأعمال السعودي علي الفراج بعد شرائه 90% من الأسهم.
- مسك قادرة على جمع هؤلاء الخبرات وخوض تجربة ثرية في مجال خصخصة الرياضة.
- نحن في الانتظار.
- واليوم في هذا المقال سأوجه نداء لمنتدى مسك العالمي وهو المنتج السعودي الهادف إلى تمكين الشباب وإكسابهم أفضل الممارسات العالمية في مجالات الحياة المتنوعة لرفع مستوى مساهماتهم في قيادة مسيرة التنمية المستدامة في المملكة، فمسك تؤمن أن نشر الثقافة هو سلم الصعود نحو النهضة والتقدم، ولطالما كان المستوى الثقافي بمثابة معيار لمدى الرقي، والرياضة واقتصاديتها ومشروع الخصخصة جزء لا يتجزأ من مشروع الثقافي الكبير، فالرياضيون إعلام وجماهير وأندية التي تستعد بعد 180 يوما للتحول إلى كيانات تجارية، وكل ذلك يستحق منصة لاستضافة تجارب استثمارات العرب في مجال كرة القدم خاصة في القارتين الأوروبية والأمريكية فعدد كبير من الأندية العالمية آلت ملكيتها لأفراد أو شركات عربية وإسلامية، يقول سمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان «إن المرتكزات الثلاثة لرؤيتنا: العمق العربي والإسلامي، والقوة الاستثمارية، وأهمية الموقع الجغرافي الإستراتيجي؛ سنفتح مجالا أرحب للقطاع الخاص ليكون شريكا، بتسهيل أعماله، وتشجيعه، لينمو ويكون واحدا من أكبر اقتصادات العالم».
- لهذا سأنقل طلب الإعلام الرياضي وكذلك المغردين الرياضيين في إقامة منتدى يستضيف تجارب رجال الأعمال العرب والخليج في ملكيتهم لأندية عالمية، فنادي مانشستر سيتي يعود للإماراتي منصور بن زايد، وكذلك أندية باريس سان جيرمان وميلبورن ونيويورك سيتي وملقا تعود للقطري عبد الله آل ثاني، نادي خيتافي ثالث أكبر فرق العاصمة الإسبانية لبطي آل مكتوم، نادي ميونيخ 1860 للأردني حسين إسميك، وفولهام يملكه المصري محمد الفايد ونادي ليرس البلجيكي يملكه المصري ماجد سامي، وبورتسموث يملكه رجل الأعمال السعودي علي الفراج بعد شرائه 90% من الأسهم.
- مسك قادرة على جمع هؤلاء الخبرات وخوض تجربة ثرية في مجال خصخصة الرياضة.
- نحن في الانتظار.